4 نوفمبر 2011

نعيب زماننا


يمرّ الزّمان على الإنسان وتتوالى عليه الأفراح والمحن، ولكنّ الإنسان لا يتوقّف عند أفراحه بالقدر الّذي يتوقف فيه عند مآسيه. فينسبها إلى الزّمان والزّمان بريء منها
والإنسان ينسى أنّه بأفعاله يغيّر من ملامح زمانه فإمّا أن يزيدها جمالا أو يزيدها قبحا. والسّعيد هو من استطاع أن يجعل زمانه أسعد حتّى في أحلك اللّحظات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا

وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب*** وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب*** وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب***
زاوية دافئة من القلب *** مدوّنة خاصّة *** وهيبة قويّة *** الكتابة عصير تجربة ولحظة صدق تحرّرنا من قيود تسكن داخلنا، نحرّرها، فنتنفّس. ***وهيبة قويّة

الأكثر مشاهدة هذا الشهر

مرحبا بزائر زوايانا

free counters