3 أغسطس 2011

صمت اللّغة



وحين تصمت اللّغة يصمت وجيب الوجدان،
فبين الوجدان واللّغة جدلُ وجودٍ إذْ أنّ أحدهما ينبعث بالآخر ويرقى به.  وحين تصمت اللّغة حرفا وصوتا يكون دور الإبداع بشتّى أشكاله كاتبا للوجدان.
 أيّ لغة تقصُر عن التّعبير عنّا إلى الصّمت، تجعلنا نحلّق...
التّحليق يرفعنا إلى سماوات الإبداع وإلى ثنايا لغة جديدة تشكّلها كلّ الحواسّ في نظام عجيب يسمو باللّغة ويسمو بالإنسان.
~وهيبة ڤويّة~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا

وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب*** وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب*** وأنت المرايا تلمّ زوايا العطور وغير الزّوايا ***مظفّر النوّاب***
زاوية دافئة من القلب *** مدوّنة خاصّة *** وهيبة قويّة *** الكتابة عصير تجربة ولحظة صدق تحرّرنا من قيود تسكن داخلنا، نحرّرها، فنتنفّس. ***وهيبة قويّة

الأكثر مشاهدة هذا الشهر

مرحبا بزائر زوايانا

free counters