القوّة في الإنسان ظاهرة وباطنة.
فأمّا القوّة الظّاهرة فإنّها قوّة الجسم. وأمّا الباطنة فهي قوّة الرّوح وهي قوّة
الإرادة والإيمان.
والإنسان إذا لم يُحسن ربطها بقوّة الإرادة والإيمان الصّادق لم ينتفع منها. فهي زاده ليكون الأفضل، ترقى به إلى عالم نورانيّ شفّاف، عالم يرتقي فوق العوالم يتكامل فيه الجسد والروح.
وفي الإنسان قوّة أخرى كامنة فيه، باطنة لا ندركها إلاّ بما تسمح به في مظهر تعامل الإنسان مع الآخر ومع ذاته. هي قوّة نفسيّة بها يتمّ توازن روحه وجسمه يحتاج إليها ليجعل لحياته معنى وقيمة. وتكتمل صورة الإنسان في أرقى تجلّياتها عندما يحسن استعمال قوّة الإدراك والعقل.
والإنسان إذا لم يُحسن ربطها بقوّة الإرادة والإيمان الصّادق لم ينتفع منها. فهي زاده ليكون الأفضل، ترقى به إلى عالم نورانيّ شفّاف، عالم يرتقي فوق العوالم يتكامل فيه الجسد والروح.
وفي الإنسان قوّة أخرى كامنة فيه، باطنة لا ندركها إلاّ بما تسمح به في مظهر تعامل الإنسان مع الآخر ومع ذاته. هي قوّة نفسيّة بها يتمّ توازن روحه وجسمه يحتاج إليها ليجعل لحياته معنى وقيمة. وتكتمل صورة الإنسان في أرقى تجلّياتها عندما يحسن استعمال قوّة الإدراك والعقل.
وبقوّة العقل يكون الإنسان أقدر على
توجيه القوى كلّها فيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا