
كلّ الأحداث حولنا صارت تفريغا لشحنات الغضب أو الفرح ، لما يكمن في وعينا ولاوعينا
وغالبا تكون شحنات مكبوتة فينا تطلقها أحداث "مناسبتيّة" لم تَنتُج عن
وعي بضرورة المواصلة، وبقيمة ما نفعل. فكأنّنا نواجه الخوف من أنفسنا وعلى أنفسنا.
لم نعد نحمل سيف البطولة وإنما صرنا نركب مطيّـة غضبٍ وُلِدَ في لحظةٍ ويموت في
لحظة.
نحتاج إلى وعي ثابت لا يتزلزل أمام الأحداث المختلفة، وإلى صمود يشتدّ أمام النّوائب، وإلى الإيمان بما نفعل.
نحتاج إلى وعي ثابت لا يتزلزل أمام الأحداث المختلفة، وإلى صمود يشتدّ أمام النّوائب، وإلى الإيمان بما نفعل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا