ذات نفس عميق، حلّقتُ
مع الصّمت. طاف بي الصّمت حول ينابيع الغمام، وأمطرني كلاما...
استيقظ الكلام النّائم
في حضن الورق وعلى شفة القلم. نظر إلى إشعاع الشّمس، وخنقني، ثمّ تبخّر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الأكثر مشاهدة هذا الشهر
-
... كانت تروي حكاياتها بهدوء، هو أقرب إلى الصّمت. تحاول التّخلّص من خوفها. ظلّت ترسم لنفسها أجمل الرؤى. تعاند المستحيل. تنسج خيوط ا... -
مضى عام على أحلام لم أحقّقها... ظلّت أحلاما جميلة رغم كلّ شيء. فقد استطعت أن أحيا على أمل تحقيقها... طوى العام أيّامه ليرحل بعد سويعات قل... -
قد يفتعل الإنسان ضحكة ولكنّه لا يستطيع أن يفتعل دمعة واحدة ما لم يكن صادقا عندما يذرفها. ذلك أنّ الدّمعة رفيقة اللّحظات الإنسا... -
تتقدّم بها سنوات العمر وتتقدّم بي ولكنّي لا أكبر،وإنّما يكبر ما بالقلب من الحبّ لها. آه! كم أحتاج أن أكبر بين يديكِ حتّى يتّسع...
مرحبا بزائر زوايانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا