الكتابة عصير تجربة، ولحظة صدق، تحرّرنا من قيود تسكن داخلنا... نحرّرها، فنتنفّس. ***وهيبة قويّة
3 أغسطس 2011
2 أغسطس 2011
لا تبحث عمّن تحبّ
من نحبّه بصدق لا يمكن أن نبحث عنه
وهو ليس فقط إلى جانبنا وإنّما هو ساكن
فينا. موجود في كلّ مكان نكون فيه، نسمعه
قبل أن يتكلّم، ونعرف متى يفرح فنشاركه
الفرح، ومتى يحزن فندفع عنه ما
يحزنه....من نحبّه يسكن نبضنا ويُزهر في
دمنا ... فإن بحثنا عنه فمن الأرجح أنّ دمنا
قد تبعثر أو سكنت حركتُه في شراييننا...إن
بحثنا عنه فإنّ قلبنا قد سكت عن نبضه...نكون قد فارقنا الحياة.
~~~~~~~~~~~~~~~♥
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
الأكثر مشاهدة هذا الشهر
-
دودة حين يصيبني الحزن أصير دودة تحلم بأن ينبت لها جناحان ملوّنان . أهيّء فراشي الّذي فقد لونه، ولم يعد يحفظ عطري. فراشي ضيّق بحجم نقطة...
-
رواية العراء للكاتبة التّونسيّة، حفيظة قاره بيبان من الرّوايات الّتي تَقرأ الإنسانَ... بشفافيّة مفعمة وبشاعريّة الحرف وصدق المشا...
-
صورة "ما بين الحنين إلى الماضي والأمل في المستقبل تنفتح أبواب الرّجاء، فاقطفي الأمل وامضي في طريقك". هكذا قال الفنجان . تفتح...
-
اليوم تبدأ رحلتي... *في البدء... الإنسان: "حضور الإنسان في مثل هذه المهرجانات هو الأساس، أمّا النصّ فسبب فقط للحضور&qu...
-
أمامي باقات من الورد، أُشبِعُ أنفاسي بعبقها وأحتمل الحساسيّة التّي تصيبني منها. باقاتي فيها من الورد ما بدأ يذبل وتتساقط أوراقه &qu...