نحلّق بعيدا في الفضاء عندما
نستشعر الجمال حولنا... فسبحان من وهبنا الجمال نعمة.
هو جمال في كلّ الموجودات وفي النّغمات تصدر عن أصابع وأنفاس تنقل
حركة النّفس والقلب والوجدان.
هو جمال النّغم والتناغم، يحمل الرّوح إلى عالم سماويّ بديع. هو الفنّ في رقيّه وسعيه للارتقاء بروح الإنسان... فكلّما ارتقت روحه توحّد مع عالم الخير والجمال والإبداع.
هو التّأثير الرّائع في النّفس...
هي الأنغام العِذابُ الّتي تجري في العروق مجرى الدّم فيصفو لها وتصفو الرّوح معه لتلاقي العالم الأرقى وتسبح في ملكوت الله... سبحانه واهب الجمال.
هو جمال النّغم والتناغم، يحمل الرّوح إلى عالم سماويّ بديع. هو الفنّ في رقيّه وسعيه للارتقاء بروح الإنسان... فكلّما ارتقت روحه توحّد مع عالم الخير والجمال والإبداع.
هو التّأثير الرّائع في النّفس...
هي الأنغام العِذابُ الّتي تجري في العروق مجرى الدّم فيصفو لها وتصفو الرّوح معه لتلاقي العالم الأرقى وتسبح في ملكوت الله... سبحانه واهب الجمال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا