أنا... لي أمنيات الورد
كما الوردة... تكشف عن قلبها للشّمس والحياة... أريد
أن أكون وردا تتفتّح براعمه للنّسمات الهادئة والأمل الوضّاء ونور الشّمس... أريد
أن يرى فيها من حولي ينبوع الحبّ والتّسامح الّذي في قلبي وإشراقة الأمل الّتي
تحدوني لمعانقة الحياة كما تقتضيه الحياة .
ليتني كنت الوردة تواجه قصر عمرها بعطور تسكبها
في أرواح من يقتربون منها فتظلّ في عمقهم تسري فيهم مسرى الدّم في العروق... وتظلّ
خالدة بأطيب الشّذى والعبير.
***وهيبة قويّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التّعليق يظهر بعد مراجعته. شكرا